ما هي افضل دولة للجوء 2024؟ أفضل دولة للجوء في عام 2024 هي دولة توفر بيئة آمنة ورعاية للاجئين، وتمنحهم الفرصة للبدء من جديد. إليك افضل دولة اوروبية للجوء ولك الاختيار ومنها: دولة كندا. الولايات المتحدة الأمريكية. دولة أستراليا. النرويج. دولة السويد. دولة سويسرا. هولندا. دولة الدنمارك. نيوزيلندا. دولة ألمانيا. - هذه الدول بها أسهل بلد لطلب اللجوء ولديها أنظمة هجرة قوية وتقدم مزايا جيدة للاجئين، مثل الإقامة، والرعاية الصحية، والتعليم، والدعم المالي. كما أنها تتمتع بمستويات عالية من الأمن والسلامة، مما يجعلها بيئة مناسبة للاستقرار وبناء حياة جديدة شوك كوزال . ما هي اسوء دول اللجوء؟ هناك العديد من الدول التي لا تتمتع ببيئة آمنة ورعاية للاجئين، مما يجعلها من أسوأ دول اللجوء . بعض هذه الدول تشمل: السودان الصومال سوريا اليمن العراق أفغانستان الكونغو الديمقراطية نيجيريا بورما إثيوبيا - هذه الدول تعاني من صراعات مسلحة، أو انتهاكات لحقوق الإنسان، أو أوضاع اقتصادية صعبة، مما يجعلها غير مناسبة للاستقرار وبناء حياة جديدة للاجئين. الجنسيات المؤهلة للجوء في كندا: من هم؟ لا يوجد...
هل الفيديو المتداول عن ترحيل السوريين من تركيا حقيقي؟
تداولت بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو تزعم أنه يصور لحظة تكبيل وترحيل سوريين من تركيا إلى سوريا في وقت متأخر.
وظهر في الفيديو عدد من رجال الشرطة التركية وهم يقومون بإلقاء القبض على عدة أفراد وتكبيلهم، وتم تداوله في ظل زيادة عمليات التفتيش والترحيل ضد المهاجرين غير الشرعيين في تركيا.
ولكن قام فريق منصة “تأكد” بالتحقق من صحة المقطع المتداول الذي يزعم أنه يظهر “لحظة تكبيل وترحيل سوريين من تركيا إلى سوريا” في الأيام الأخيرة. تبين أن المقطع يتم تداوله خارج السياق الحقيقي للأحداث.
AYM kararlarına rağmen bu hafta da keyfi olarak gözaltına alınan arkadaşlarımız bir cezalandırma yöntemine dönüşen keyfi ve hukuksuz kelepçe uygulamasına maruz bırakıldı.#CumartesiAnneleri954Hafta pic.twitter.com/VDzgGi3BVG
— Cumartesi Anneleri (@CmrtesiAnneleri) July 8, 2023
باختصار، يمكن الاستنتاج من الأدلة المقدمة أن الادعاء بأن المقطع المتداول يظهر “لحظة تكبيل وترحيل سوريين من تركيا إلى سوريا” في الواقع غير صحيح ويعد ادعاءً مضللاً.
إن المقطع يعود إلى اعتقال أفراد من جماعة “أمهات السبت” التركية في الأسبوع الماضي. كما يُشير الفيديو إلى تصاعد عمليات التفتيش والترحيل للمهاجرين غير الشرعيين في تركيا خلال الفترة الحالية.
وأظهرت نتائج البحث العكسي باستخدام أداة InVid أن الفيديو تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي في الثامن من يوليو الحالي، وأنه في الواقع يصور لحظة اعتقال رجال الشرطة التركية لأفراد من جماعة “أمهات السبت”، وهي جماعة تطالب بالكشف عن مصير أقاربهم المختفين في السجون منذ حادثة عام 1995.
وما زالت احتجاجات أمهات السبت مستمرة للمطالبة بمعرفة مصير أقاربهم ومحاكمة المسؤولين عن اختفائهم، حيث دامت لمدة 954 أسبوعًا. وعلى الرغم من قرار المحكمة الدستورية الذي يحظر منع مظاهراتهم، قامت الشرطة بمنع أمهات السبت والمدافعين عن حقوق الإنسان من تنظيم مسيرتهم إلى ساحة غلطة سراي في الثامن من يوليو الحالي، واحتجزت العديد من الأشخاص.
تعليقات
إرسال تعليق